*العناوين*

*الأخبار*

حركة مريبة في مصرف لبنان! 

دخول سعوديّ (إعلامي) على خطّ الأزمة! 

سلطة مكابرة تستعد لمزيد من القمع والسرقة 

قرارات الحكومة: القضاء على كل فرص النجاة 

*النهار* 

"قرارات إنقاذية" لا توقف الانتفاضة

*البناء*

تمويل قروض الإسكان... وموازنة عجز صفر... ومشاركة من المصارف والمصرف المركزي

الحريري يحدّد نهاية العام موعداً لإنجاز سلة إصلاحية... وساحات الحراك تقرّر المواصلة

حزب الله رحّب بالخطة... و«القومي» لاستكمالها بقانون انتخاب لاطائفي بالنسبيّة والدائرة الواحدة 

*اللواء*

"الثقة الغائبة" تُسقط ورقة الإصلاحات: الطبقة السياسية في مأزق

الحكومة تلاقي احتجاجات المتظاهرين بإقرار جُملة من مطالبهم وتضع آلية لتسريع تنفيذها 

رَفْض المعتصمين لورقة الحكومة يُدخِل لبنان في مأزق ويؤشِّر إلى أن المطالبة بتغيير النظام ليس شعارات

*الجمهورية*

السلطة فقدت الثقة

قرارات السلطة تستفز "الساحات".. وتشكيك بقدرتها على التطبيق 

*الديار* 

الثورة الشعبية وورقة الحريري انقذت لبنان من انهيار اقتصادي ونقلته الى التفاؤل

المهم ان لا تبقى المقررات حبراً على ورق فالعبرة في التنفيذ والتفاؤل يسود

الجيش اللبناني يفتح طرقات لبنان اليوم ويترك الساحات تحت حمايته لتظاهرات المعارضين

*الأسرار*

*النهار* 

اتصل حزب بارز ببعض الإعلام مؤكداً معاودة الدعم المادي له بعدما تم توقفه وذلك على خلفية مواجهة التظاهرات التي تحصل في لبنان عبر حملات إعلامية.

أرسل أحد النواب خيمة للمعتصمين في كسروان وحضهم على نصبها في وسط الشارع ما أثار شكوكاً لدىالفريق الاخر معتبراً أنها مؤامرة على العهد. 

*البناء*

خفايا

قالت مصادر طرابلسية إنّ التنافس على الشارع يدور بقوة بين النائب فيصل كرامي والوزير السابق أشرف ريفي الواقفين مع الحراك بعدما صار الرئيس سعد الحريري هدفاً، وبعدما خسر المتموّلون مكانتهم وفرصتهم لتعاقبهم على المسؤولية وعدم قيامهم بما يلبّي حاجات المدينة، وعدم قيامهم بمشاريع استثمارية تنعش المدينة، وشطب النائب السابق مصباح الأحدب نفسه بحادث إطلاق النار، ويبدو الإسلاميون بألوانهم المختلفة مناصفة بين كرامي وريفي…

كواليس

توقعت مصادر أمنية عراقية بدء الإنسحاب الأميركي من قاعدة التنف على الحدود السورية العراقية بعدما تمّ توسيع قاعدة عين الأسد وتجهيزها خلال الأسابيع الماضية، بما يوحي بإستضافة مجموعة من المعدات الثقيلة ومئات الجنود الموجودين في التنف، كما قال أحد الضباط الأميركيين لضابط عراقي كبير... 

*الجمهورية*

لاحظت أوساط سياسية أنه علا الصوت داخل مجلس الوزراء بين فريقين سياسيين على خلفية تخفيض النفقات في مؤسسات الدولة.

لوحظ أن شخصيّتين قريبتين جداً طاوَلتهما أصوات المتظاهرين، واحدة كرّموها والأخرى شتموها. 

سألت أوساط سياسية "ما دخل الشركة المولجة بإزالة النفايات في كل ما يحصل في الشارع لتركها كما هي مصدراً لسرطنة الهواء وقتل الناس" ؟

*اللواء*

غمز

لم تؤخذ استقالة وزراء حزب «القوات» من الحكومة عن أنها خطوة ذات تأثير سياسي قوي..

همس 

شخصية رفيعة واحدة تعتبر نفسها بمنأى عن الهجمات النابية في ساحات الاعتصام..

لغز

تمتلك جهات رسمية معلومات عن خطة لاستغلال التظاهرات، وإحداث فتنة طويلة في هذا البلد!..